

ستتناول قمة ٢٠٢٥، التي تحمل عنوان "تحديات الانفتاح"، تعقيدات وآثار الانفتاح في عالم مترابط عالميًا ومتزايد التهديد بالقوى التي تدفع نحو العزلة. سيتناول المؤتمر التكاليف والفوائد المحلية والعالمية للانفتاح في مجالات التعليم والاقتصاد والسياسة والثقافة.
ستشمل المواضيع الرئيسية تعزيز التنوع في التعليم وتحضير الطلاب لسوق العمل العالمي. كما ستوفر الفعالية فرصة لمناقشة سبل تحسين برامج الشراكة العالمية من أجل التعليم (GPE) الحالية، وتقديم أفكار ومبادرات جديدة لتعزيز الجهود التعليمية المستقبلية.
بالإضافة إلى المؤتمر الرئيسي، سيُعقد ندوة ثقافية ميدانية اختيارية في الفترة من مساء ٢١ مايو إلى ٢٣ مايو، مما يتيح للمشاركين فرصة استكشاف وجهات نظر ثقافية بشكل أعمق.